Story cover for هنا التقينا ♡رجل المهام الصعبة 3♡ by Noodymohsen
هنا التقينا ♡رجل المهام الصعبة 3♡
  • WpView
    Reads 283,642
  • WpVote
    Votes 5,415
  • WpPart
    Parts 37
  • WpView
    Reads 283,642
  • WpVote
    Votes 5,415
  • WpPart
    Parts 37
Complete, First published Oct 12, 2019
رواية مميزة مختلفة للكاتبة /ندى محسن ♕Noody♕
انتظروني قريبآ مع احداث مثيرة رواية جمعت بين الأكشن والرومانسي والحزين والغموض ❤🤍
نووووودي
All Rights Reserved
Sign up to add هنا التقينا ♡رجل المهام الصعبة 3♡ to your library and receive updates
or
#290هنا
Content Guidelines
You may also like
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
13 parts Ongoing
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!
امتلكني كبير الصعيد  by user49351097
67 parts Complete
خديجه بحزن: عارفه يعنى تصحي تلاقي نفسك فحضن اخو جوزك مريم: عارفه ان الموضوع صعب بس يعنى انتي مجربتيش تقليله عايزه شويه وقت خديجه بسرعه: لا لا الكلام دا مش موجود في الصعيد الراجل بيخد حقه ليلة الد*خله غير كدا بتحصل مصيبه... بس يعنى الصراحه هو صبر عليا ولحد دلوقتي مقر*بش مني اعرفكم بنفسي انا خديجه 22سنه كنت بحب ابن عمي سليم اوي ربنا يرحمه والحمد الله ربنا استجاب لـ دعائي وبقي من نصيبي... بس الفرحة متمتش لما مات يوم الفرح... محستش بنفسي غير وانا المفروض ابقا فحضن اخوه "حازم" انا مكنتش اقدر اشوف "حازم" جوزي ابدا هيبته وطلته تخوف . . قطع كلامي انا ومريم دخوله علينا اتجه علي الدلاب علطول اخد هدوم ودخل الحمام مريم استاذنت ومشيت طلعت العبيه الي هيلبسه وستنيته لحد ميخرج . طلع من الحمام بنشف شعره لابس بنطلون بس جسم العريص كل حاجه في تخطف لانفاس وقف قدم المرايه قربة منه وحتيط العبايه علي كتفاه حازم بحده: مش خلاص يا بت عمي لحد كدا خديجه بتوتر: انا بـ حازم: اجي اليل القيكي جازه علشان دخل*ـتي عليكي....
You may also like
Slide 1 of 10
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي cover
رواية الضلع المائل "قلوب صعيدية الجزء الثانى سابقا" cover
احفاد عمران  cover
المتملك القاسي  cover
وادي الدهر  cover
إمبراطور الصعيد (بقلم ايمان وائل) cover
امتلكني كبير الصعيد  cover
تاني حب ♥️ للكاتبة ملك إبراهيم  cover
مراوغة عشق cover
جريمة لا تغتفر (مكتملة ) cover

هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي

13 parts Ongoing

جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!