Story cover for ستعشقنى رغم أنفك by user32157807
ستعشقنى رغم أنفك
  • WpView
    Reads 483,853
  • WpVote
    Votes 11,551
  • WpPart
    Parts 53
  • WpView
    Reads 483,853
  • WpVote
    Votes 11,551
  • WpPart
    Parts 53
Complete, First published Oct 13, 2019
حقوق النشر محفوظه للكاتبه منه القاضى
All Rights Reserved
Sign up to add ستعشقنى رغم أنفك to your library and receive updates
or
#2مروان
Content Guidelines
You may also like
رواية««وعـد الأسـر»» بقلمي/ايـة هدايـا by AyaHedaya
19 parts Ongoing
مـاذا سـتفعل حـينما تكـتـشـف ان الشـخص الذي احـبــبــته طوال حياتك لم يحـبــك.. وان كل مـا مـررت بــه مـعه هو مـجرد وهم تحت مـسـمـي الحب.. كذلك الحب فهو أحياناً قد يكون هو تلك الهدية الكبــيرة الـتي يتمناها اي آحد؛ وقد تكون لعنة حـلت علي صـاحبــها.. ولكن هنا يأتي الأخـتيار وتبــدأ المـعركة بــين الكبــرياء والعشق.. كذلك هي قصـة بــطـلي الذي لم يعتد آبــداً علي الدلوف الي شـئ جديد وبــتلك الأهمـية التي سوف تأثر علي حياته... ولكن بــالنهاية هـل سـيختار بــين لعنة حـبــه لها او بــين كبــريأئه اللعين.. فـهـو بالنهـاية أخـر فـرد من أفـراد عائلة الوحوش. اما هـي فهي وعـد بالماضـي قد نسته تلك العائلة بل وهجرته.. لتعود هي بـل واقوي من الماضي لكي تحطم غرور افراد تلك العائلة.. #وعـد_الآسـر #دموع_الشمس #ملكة_علي_عرش_كبريائي #ايـة_هدايـا ملحوظـة:_الرواية دي جزء تالت من رواية دموع الشمس..
You may also like
Slide 1 of 10
بعت نفسي  cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover
نيران نجع الهوى "هدير دودو"  cover
عــروس الچبايـش cover
زهرة في مهب الريح cover
ظلمها عشقا cover
سجينة جبل العامري "ندا حسن" cover
رواية««وعـد الأسـر»» بقلمي/ايـة هدايـا cover
أسيرة عشقه للكاتبة/شهد السيد"مُكتمله" cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover

بعت نفسي

148 parts Ongoing

روايتنا بتتكلم عن الفقر والغني والشر والطيبه مليكه بنت فقيره و بسيطه ضحت بنفسها علشان اخواتها بنت وقعت في ايدين ناس لا ترحم طبعا الروايه بتعالج مشاكل واقعيه بعيده عن الخيال دراما حزينه ولابد من الرومانسيه والحب دراما اجتماعيه بي امتياز من خلالها نعالج بعض المفهومات واعراف وتقاليد الغلط في مجتمعنا خليكم مع احداث الروايه المشوقه اللي بدور احداثها في فلاش باك مابين الماضي 10 سنين و الحاضر بقلم Nisrine Bellaajili