عيناك الباردة تربك جسدي المُتيم بك و صوت همساتك و أنفاسك حين تلفح على عنقي كفيلة بأن تجعلني مهووسه! لم أرغب بك لكنك أصبحت جزء مني و تفاصيلك هي نعيمي أعشق قسوتك الباردة و فخامتك حين تكون بين الأسود و الأبيض بل و أعشق وجود رأسك في حجري و خصلات شعرك الفحمي حين تتخلل بين أصابيعي دخلت الى حياتي كالجحيم و أوقعتني بك عنوةً عني ، فقط لو تعلم كم أحب اعترافاتك تلك التي تربكني!All Rights Reserved