كلّه كان مباحا ،إلا أنتِ. لقد غيرتني.. نوع من الحب، لم يشبه أحدا منا، لا أنت البسيط المتصالح مع الحياة، و لا أنا المطرودة من هدوءها.. كان ممتعا و مرضيا للأنثى التي بداخلي، و لكنه دفعني إلى جهل كيفية التحزن، لم أحزن عليك عندما غادرت، فذلك الرجل علّمني... كيف أتقوّى أمام خبث الدنيا، و وعودك كانت تستودعني، سيأتي... -جيون جونغكوك -ليمAll Rights Reserved