Story cover for البارد والطفله (مكتمله) by DinaKamal3
البارد والطفله (مكتمله)
  • WpView
    Reads 56,952
  • WpVote
    Votes 2,695
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 56,952
  • WpVote
    Votes 2,695
  • WpPart
    Parts 13
Complete, First published Oct 20, 2019
ايدول مشهور يقابل فتاه صغيره بالصدفه وتشغل تفكيره بجنونها ومرحها وطفولتها ولكن وراء هذه الطفله البريئه سر كبير........ 

هل سيقع هذا الايدول البارد في حب هذه الطفله ؟
هل ستري هذه الطفله يوماً سعيدا في حياتها التعيسه؟ 
هل سيسامحها بعد ان يكتشف سرها؟ 
هل يعقل ان هذا العالم سوف يبتسم لها اخيرا ام انها فقط كذبه كبيره

تابعوا لتتعرفوا علي الاحداث ^_^
البدايه 8/1/2020
النهايه 11/2/2020
#minyoonna
All Rights Reserved
Sign up to add البارد والطفله (مكتمله) to your library and receive updates
or
#19شوجا
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
الموروث نصل حاد cover
ترويض ملوك العشق cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
رقصة الدم الاخيرة cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
عــروس الچبايـش cover
حُجر الغربيب cover

على حافة الثأر

16 parts Ongoing

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.