في لندن الحبيبه
في احد المطاعم الراقية كانت تجلس في الطاولة تنتضر صديقتها المقربة روز لايف وهيا
ترن ترن ترن الهاتف
اين انت ايها البلهاء انتضرتك كثيرا ولم تأتي
روز: حبيبتي اليزا اسفة جداً لقد استدعوني للتصوير ارد مقابلتك في ال"******
لتتنهد بضيق شديد: مسافة الطريق واتية اليك
لتنهض وتاخد حقيبتها متوجها إلى الخارج ولكن اصطدمت بشخص ما نهضت رأسها بغضب
هل انت اعمى يارجل اوفففف رجال آخر زمن
خرجت من المطعم بسرعة كبيرة قاصدة منزلها وصلت إلى المنزل لترتدي ثياب أخرى لتذهب إلى صديقتها روز
في داك المطعم وبالتحديد غرفة كاميرات المراقبة
كان يجلس بهدوء عكس البركان الثائر بداخله كان يراقب بتمعن في تلك التي كانت موجودة في الطاولة ليتكلم بصوته العذب والعميق بقول بنبرة ثابته توقف عند هذه الصورة التقطها ليومئ الشخص الاخر بتوتر وخوف شديد وكيف لايخاف وهوا أمام
التنين الذهبي اكبر وأخطر رئيس مافيا في البلد ليلتقط الصورة ويعطيها إليه ليخرج بشبه ابتسامة توعد على وجهه
استوووووووووووب