Hearbeat || Min Yoongi
  • Reads 5,154
  • Votes 355
  • Parts 13
  • Reads 5,154
  • Votes 355
  • Parts 13
Complete, First published Oct 25, 2019
داخل الحديقة المليئة بالوحدة

تفتحت الازهار

مُحاطة بالاشواك

قمت بحبس نفسي داخل القلعة الرملية

تعلم اني لا استطيع ان اريك نفسي

ان اعطيك نفسي

لا يمكنني ان اريك الجانب المظلم مني

لكني مازلت اريدك

لذا سأضع القناع و سأتي لاقابلك

اشعر بالخوف

اشعر باليأس

اشعر بالخوف الشديد من ان ترحل و تتركني لوحدي

لذا سأقوم بوضع القناع و سأتي اليك لأراك

#The_truth_untold 


_فصول قصيرة

#Min_Yoongi
#Park_Aria
All Rights Reserved
Sign up to add Hearbeat || Min Yoongi to your library and receive updates
or
#24work
Content Guidelines
You may also like
𝑨 𝒎𝒂𝒕𝒄𝒉 𝒎𝒂𝒅𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒆𝒍𝒍 || 𝑴.𝒀𝑮 by Miso16
24 parts Complete
البَشَر دائِماً يَنحَازون لِلأقوى ، دَائِماً يَنحَازون لِلسُلطة ، وَدَائِماً يَنحَازوون لِلنَجاة حتى وإن كَان هُناك ثَمن. الجَمِيع يُحاوِلون إثبَاتِ أنفُسِهم والتَّغَيُر لِلتباهي لَيس لِكَونِهم يُريدون أن يُصبِحوا أفضل، رُغم ذلك هُناك مَن يُحاول بِجُهدٍ ولَكِن مازال كَما هو، لَيس لِأنه لَا يُحاوِل كِفايةً، بَل لِأن هَذه طَبيعتِه أو طَبيعتِه التي صَنعها الوَقت. لَا يَفهم الجَميع مَعنى الوقت ولن يفهموا مَخاطِرهِ؛ لأن مَع الوَقت تَنكَشِف الحقَائِق وَيُصبِح المُؤلِم هَيِّن مُقارنَتاً بِالحقيقة. بَعدَها فَقط يُصبح الإنسان إرتِيابي بِما فيه الكِفاية لا يُمكِنه الوثوق حتى بِأبَويه، يُصبِح الإنسَان مُدمِن لِلعُزلة والوِحدة. هذه الأنواع مِن الناس لا تخشى البشر بل تخشى مُكرَهُم وأنانيتِهُم لِهذا دَائِماً تَجِدهُم مُستَعدون لِلمُخاطرة بِأي شيء وَيأخُذون ما يُريدون شِئت أم أبيت لأنهم يؤمِنون أن لا أحد مِن المُمكن الوثُوق بِه.
You may also like
Slide 1 of 10
𝑨 𝒎𝒂𝒕𝒄𝒉 𝒎𝒂𝒅𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒆𝒍𝒍 || 𝑴.𝒀𝑮 cover
My boy 🔞 cover
MY TEACHER ✓P.JM✓ cover
زوجته ولكن  cover
To My Imaginary Friend | إليَ صديقيِ الخياَلِي  cover
نجمتي يا نجمتي cover
The Lost Mafia Princess cover
I'm not perfect  cover
BIKER. cover
𝙈𝙔 𝙑𝙄𝙇𝙇𝘼𝙂𝙀 𝙃𝙐𝙎𝘽𝘼𝙉𝘿 |k. t. e cover

𝑨 𝒎𝒂𝒕𝒄𝒉 𝒎𝒂𝒅𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒆𝒍𝒍 || 𝑴.𝒀𝑮

24 parts Complete

البَشَر دائِماً يَنحَازون لِلأقوى ، دَائِماً يَنحَازون لِلسُلطة ، وَدَائِماً يَنحَازوون لِلنَجاة حتى وإن كَان هُناك ثَمن. الجَمِيع يُحاوِلون إثبَاتِ أنفُسِهم والتَّغَيُر لِلتباهي لَيس لِكَونِهم يُريدون أن يُصبِحوا أفضل، رُغم ذلك هُناك مَن يُحاول بِجُهدٍ ولَكِن مازال كَما هو، لَيس لِأنه لَا يُحاوِل كِفايةً، بَل لِأن هَذه طَبيعتِه أو طَبيعتِه التي صَنعها الوَقت. لَا يَفهم الجَميع مَعنى الوقت ولن يفهموا مَخاطِرهِ؛ لأن مَع الوَقت تَنكَشِف الحقَائِق وَيُصبِح المُؤلِم هَيِّن مُقارنَتاً بِالحقيقة. بَعدَها فَقط يُصبح الإنسان إرتِيابي بِما فيه الكِفاية لا يُمكِنه الوثوق حتى بِأبَويه، يُصبِح الإنسَان مُدمِن لِلعُزلة والوِحدة. هذه الأنواع مِن الناس لا تخشى البشر بل تخشى مُكرَهُم وأنانيتِهُم لِهذا دَائِماً تَجِدهُم مُستَعدون لِلمُخاطرة بِأي شيء وَيأخُذون ما يُريدون شِئت أم أبيت لأنهم يؤمِنون أن لا أحد مِن المُمكن الوثُوق بِه.