خرجت من شقه أختها ولكن م أن اقفلت الباب حتى باغتتها يداه أمسك يدها وشدها إليه لما ترفضيني أعطيني سبباً مقنعا لرفضك لي سكتت ولم تعرف بما تجاوبه فحتى هي لا تعرف سبب رفضها له كل الذي تعرفه أن اخوتها رافضين لفكره ارتباطها به ولكن ليس لشخصه كيف تخبره وهي لا تعرف سبباً مقنعا لذلك لما لا تتحدثين انظري لي واخبريني سبباً مقنعا لرفضك رفعك زمرديتيها لسوداويتاه وهي محتاره ماذا تخبره فتحت فمها واغلقته مره أخرى دون التفوه بحرف ترك يدها واستدار بنيه الذهاب فقالت أنا استدار لها فما أن وقعت عيناه عليها حتى طار م كان في خاطرها وصمتت نظر لها نظره لم تستطع تفسيرها وذهب تاركاً إياها تتخبط في مكانها