مات وهو على قيد الحياة

تدور أحداث هذه القصه مع فتاة تُدعى ياسمين تروي هذهِ القصه وهي بعمر ال 25 تروي هذهِ الفتاة قصتها و الدموع تنهمر من عَينيها وهي تروي الماضي و الحاضر 💔
تقول عندما أتذكر الماضي وكيف كُنا نَعيش في سعاده و راحة و أطمئنان 😌كُنا عائله عاديه جميله عائله مترابطه بالحب ❤️كانت عائلتنا تتكون من ابنتان و ثلاث اولاد كان ترتيبي بين اخوتي الاخت الصُغرى 🙍‍♀️
كُنا في الماضي نعيش في سعاده إلى أن تغيرة أحوال اخي الكبير تغيرة احواله خلال سنه واحده 🍂أصبحت حياتنا جحيم 💣كان اخي الوساده التي التجاء إليها عند حزني كان يقول لي اذا احس بي اني حزينه لماذا تحزنين و يأخذني إلى حضنه و يهمس في اذني لا تخافي ولا تقلقي لأني سأكون دائماً في جاب اختي حبيبتي ولن اسمح لأي انسان بأن يؤذي حبيبت قلبي كان اخي أقرب شخص الي و إلى قلبي كان اخي و صديقي و ابي و حبيبي كُنت اُحبه اكثر حتى من ابي كل الكلام الذي سلف تغير و أصبح اخي يشبه الجحيم أصبح شخص قاسي و اناني و لا يأخذ بكلام اي انسان حتى كلام امي و ابي حتى كلام زوجته التي كان يعشقها منذ الطفوله طلقها 💔أصبح يفتعل المشاكل مع الجميع حتى مع امي و ابي وكانت اكثر مشاكله معي 😔💔
ألى ان كتشفنا سبب تغيره كان السبب فتاة احبها وكانت هذهِ الفتاة حالها حال كثير من الناس الذين يرتدون ثوب الإسلام