قصة قصيرة اجتماعية تسرد حكاية شاب فلسطيني من غزة المحاصرة التي لا يوجد بها فرص عمل مما يضطر شبابها للهجرة ولكن بعدما كان أحمد محتم على الهجرة تتعاقب ظروفه لتثنيه عن قراره بترك الوطن و إدراك بأن الهجرة ليست الحل
" أحياناً فيه أفعال وليدة اللحظة ، سواء كانت غضب او فرح ، يعني ... مش في صحو عقولنا بالضبط ، والافعال اللي تنتتج عن الاثنين مش ديمة ح تكون كويسة !، وممكن تندمنا وتعلمنا مية درس ...تعلمنا ماناخدوش قرار وليد اللحظة .
- العمل الثالث للكاتبة زُحل .