الحظ..كلمة قد لا تعني شيئا للبعض..و قد تكون كلمة محورية في حياة آخرين..قد تتغير حياة البعض بضربة حظ..و قد تنهار حياة آخرين بسبب سوء حظ..قد نكون محظوظين فعلا عندما نلتقي شخصا يكون هو تميمة حظنا و مصدر سعادتنا و سببا لانقلاب حياتنا رأسا على عقب..و لكن للأحسن و ليس للأسوأ..و هذا ما حدث مع ياغيز و هزان في هذه القصة..هو رجل أعمال..و مدير شركة حواسيب و اجهزة الكترونية أعطاه والده مهمة ادارتها و حمله مسؤوليتها..و سار كل شيء في حياته بطريقة سيئة..و كاد يفقد كل شيء..الى أن التقى بهزان..تلك الفتاة قليلة الحظ..و التي تعتبر نفسها مصدر شؤم..التقى بها في مكان لا يشبههما..الصدفة او القدر هي ما جعلهما يلتقيان هناك..لتتغير حياة كليهما نحو الأفضل..و ليعتبر كل واحد منهما الآخر تميمة حظه..و كل حياته.
قصة جديدة أتمنى أن تنال اعجابكم 😍😍