
تجد الطبيبة أوديت ميلارد أن عودتها إلى زمن الجليلة فكتوريا أمرٌ لا يُصدَّق؛ فبأي عالمٍ قد تجدين فيه ابن لوردٍ يتعقبك، وعامل إسطبل مولعٌ بحبك، وابن دوقٍ مستعد للفداء بحياته من أجلك؟ وآه، ولا ننسى السيد إلدير، الذي شاركها الف طائر المحلاة ذات مرة!All Rights Reserved