Zambodia a wich story
  • Reads 753
  • Votes 90
  • Parts 29
  • Reads 753
  • Votes 90
  • Parts 29
Ongoing, First published Nov 04, 2019
بسبب بضعة حروف غريبة، تتغير حياة طالبتين عاديتين في مدرسة عادية، إلى شئ غير عادي إطلاقاََ!
 عالم مغاير تماما و مدرسة للسحرة و أسطورة ترعب الجميع في انتظار أن تكشف حقيقتها.
All Rights Reserved
Sign up to add Zambodia a wich story to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
2 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
40 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
عروس الجحيم | Hell's Bride  by watt_cloud
8 parts Complete
الرواية أصبحت ورقية و سيتم عرضها الأول في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 كتبت الرواية بقلمي أنا إنتصار لخضاري (غيمة ) 🇩🇿 من الجزائر . . . 🌼"عندما يصبح الشرّ مغرياً أكثر من الخير ...يستطيع الظلام جذب حتى أكثر القلوبِ نقاوةً ".🌼 فتاة طيبة يوقعها القدر في قبضة شيطان هجين و لكنها تختار بإرادتها أن تقع في حبه بدل أن تهرب منه و بدل من أن تسحبه لدرب الخير يسحبها هو لظلامه ...🖤 كان هو الظل الأسود و كانت هي الجانب المضيء من القمر و بدل أن تنير هي عتمته قام هو بجعل عالمها مظلما بكل حب . . . . " الحب هو القناع الجميل للموت الذي يجعلك تقفز في قبرك مبتسما " . . . الكاتبة : إنتصار لخضاري(غيمة) . . الرواية من تأليفي و أفكاري الخاصة لا أسمح بأي إقتباس أو أخذ أفكار منها و لا أسمح بتشبيهها بأي رواية أخرى . ☁️ملاحظة☁️: رواية مزودة بالصور و مقاطع فيديو من تصميمي بدأت في 13/08/2023 إنتهت في 19/09/2023 ملاحظة : تم الإنتهاء من تعديل الرواية في 04/06/2024 . . . . . .
You may also like
Slide 1 of 10
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 cover
العقد الدامس cover
بين الصدفة و القدر cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
The demon Lilith  cover
رواية ولاد تسعة  cover
أحفاد الشيطان  cover
عروس الجحيم | Hell's Bride  cover
The majestic man  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover

𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀

8 parts Ongoing

كيف ستجعل صوتي يخرج؟ "الشخص الذي أرغب بسماع صوته أكثر من أي أحد... لا يفتح فمه." "لأن زوجتي دائمًا ما تجلس بصمت." تحرك إسكاليون بخطواتٍ ثقيلة، واقترب من بيلادونا التي كانت تجلس ساكنةً على السرير. أمسك بذقنها بلمسةٍ خشنة، رافعًا وجهها لينظر إلى عينيها المرتجفتين. "كيف أجعلكِ تتحدّثين؟" ركل لسانه داخل فمه، ثم أرخى قبضته واستدار مبتعدًا، كانت عيناها تتبعان عضلاته الخلفية الضخمة، بينما التقط ثوبًا سقط بإهمال على الأرض وارتداه. "...هيكاب." آه، لا... أغلقت بيلادونا عينيها بإحكام، يكسوها الإحباط. أتمنى أنه لم يسمعني... "همم؟" لقد سمعني..! أنا محكومٌ عليّ بالفشل. فقط اذهب... من فضلك، اذهب فحسب... استدار إسكاليون ببطء، وعيناه الداكنتان المتوهجتان مثبتتان عليها. "هل أصدرتِ صوتًا الآن؟" ارتفعت زوايا شفتيه بابتسامة خطيرة. **** "القديسة الأخيرة لأستانيا." "ابتسامة أستانيا." "لوحة أستانيا الحيّة."