نوفيلا لم يخطر في بالي
  • مقروء 68,579
  • صوت 2,272
  • أجزاء 17
  • مقروء 68,579
  • صوت 2,272
  • أجزاء 17
إكمال، تم نشرها في نوفـ ٠٨, ٢٠١٩
المقدمة
شخص يقابل فتاة في ظروف غريبة فتاة تاتي لتدرب عنده و تذهله بتصرفاتها العفوية للغاية و يصدم من تصرفاتها فهي تصرفات أطفال بحق لم يكن يحب شئ اكتر من أن يضايقها كان دائما ما يغار عليها يا تري ما سبب تلك الغيرة هل لانه يعتبرها حقا كشقيقته كما يدعي أم هناك سبب آخر 
                               ______________________
هو : شاب مغرور قليلا مرح للغاية و لكن جاد وقت العمل يري أن الحب مجرد مضيعة وقت حتي قابل الفتاة التي غيرت جميع ترتيبات حياته و جعلته يغير رأيه و لكن هل سيخضع بسهولة و يعترف انه الحب ام سيظل يحاول المقاومة 
                                                ____
هي : فتاة طائشة للغاية تكره العمل الجاد مرحة للغاية تري أن الزواج و الحب مجرد مشاريع تافهة و ليست لها اي أهمية هل سيتغير رايها بعدما تقابل الشخص الذي تتمناه كل الفتيات ام ستظل ترفض و تحاول ان تقنع نفسها ان هذا ليس حب
                                            _______
نوفيلا 
لم يخطر في بالي 
بقلمي / داليا عز الدين
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف نوفيلا لم يخطر في بالي إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#439ضحك
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟