حياة بنيت على الحب من ناحية الزوج والطمع من جانب الزوجة الحقودة التي تريد كل شيء، وهو بأس يعطى كل شيء بلا حدود من أجلها وأجل أطفالهم، لكن ليس دائمًا الجزاء من جنس العمل، فحظه في فلذات أكباده أن أصبح منهم من هم مثل أمه الأنانية وحب النفس عقيدتهم، ومنهم من أصبح مثله الطيبة والأخلاص والتضحية منهجهم، وبين هذا وذالك تنشئ الكثير من الصراعات التي تحول حياتهم لجحيم، ترى من يكون الخاسر الأكبر فيهم؟. الذي أحب نفسه أم الذي أحب الأخرين.All Rights Reserved