38 || قتيلاً

مكتملة || قصة قصيرة
لا اعلم اذ كان الاخضر يشبه الازرق ام انني اتوهم
ولا اعلم اذ اصبح شاجور السلاح يتسع لعدد طلاقات اكثر في هذا الزمن
لكن لكن الشئ الذي اتذكره جيدا
هوه لون الدم الذي لم أنساه ابدا
دفئ الدم
تخثره بيداي بعد مرور اقل من ساعه
رائحته التي أدمنت عليها
انقطاع نبض القتيل

...........
تنويه : لقد عانا العراق ما عانا بعد السقوط من حرب طائفيه مابعد 2005
هنا نسرد لكم قصة شاب انظم لتلك الجماعات التي اخذة تقتلت الناس بتلك الفتره
وما حصل به يوجد الاف القصص لعل هذه من ابسطها واقلها وحشيه وحده
الاحداث واقعيه وحقيقيه لكن نص القصه انا من كتبه

نترككم مع القصه

........
تنويه :: ليس فقط السنه اخذة تقتل بالشيعه وباقي الاديان بذلك الوقت ايظا العكس
لكن القصه سردة من الجانب السني