الأصل في هذا الإسم ، الشدة والقوة في تكوين الأنثى. المعنى اللغوي له : أنثى عرُفت عند العرب بتسوية القوس ، وقيل زوجة صانع السِهام ، وقيل الغزل المنتشر. لا أعلم لم ؟ يترك هذا الإسم وقعًا في نفسي! لم ؟ مذ سمعته وأنا أنتويه مرادفًا لي ، على الرغم من بعد إسمي الحقيقي عنه بعد المشرقين ، إلا أني أجده قريبًا ساكنًا في أحشائي. أعي انها في داخلي تصارع وتكافح .. أيا ردينة حنانيكِ احملُ قلبًا مرهف الحس مغرورق العاطفة إن كنتُ أطمحُ لأكونك ، وجبَ قلبه للقسوة لا اللين للغلظ لا الإرهاف للكره لا الحب للريبة والشك لا التسامح والتغاضي . . . لا تجزعي ، سأظهرك ستبرزين . ويكون اسمي الردينة . الليئمة ان أردتِ (( وقرّي عينا ))