عندما يحين اجل الله في اخذ أمانته وياتي الوقت اول فقيد لك واول شعور تخوظه على صعيد حالة العاطفيه والنفسيه وإدراك انك لن تسمع صوت ذاك الشخص الذي اعتدت ساع ضحكاته وتلك الابتسامه الحنونه وذاك الكلام المفعم بالحب والحكمه وانك استفقدت ذاك الشعور بالاحظان والكلمات القويه لطالما ما كنت اطلب مشورتها فتجيب بحكمة تجعل مفهومك وتعقيد المشاكل واضح كان تلقي امامك مفاتيح لاقفال كان من الصعب فتحها ...بين كلماتها معاني وقوه وارشاد ...اااااه ولت تلك الأيام ولن تعود ياليتها بقيت احدثها عن عظمتها وعن حكمتها وذاك الشعور بفقدها جدتي الحبيبه اشتقت لك شوقا يزداد كل ما تذكرت ضحكاتك ونكاتك وكلماتك المضحكة ودعاباتك وسخريتك من اعقد الامور وتسهيلها وقلب تلك الأجواء المشدوده الى اجواء يعمها الضحك والطمأنينة 🖤