إهداء إلى رجل علمني كيف أحب إلى أبي رحمه الله. إلى أولئك الذين لايزالون يحملون في قلوبهم حقائب إ لانتضار.. يتمنون فرصه لتغير اقدارهم .. قطار التصحيح يدخل محطته آ لأن مرفوض ، بكلمه واحده، وبدون إبداء أسباب أتاني رد مدير دار النشر في رساله إلكترونية مقتضبه، يجاورها وجه سمج، بسمه كامله أثارت غضبي أكثر مما فعلت ((مرفوض)). الدار الأولى والوحيدة التي جرؤت على تقديم روايتي لها بعد تردد كبير عصف بكياتي، ليس من السهل أن أجعل أفكاري ومشاعري مشاعا للرائح والغادي،لكن الكلمات لا يخلدها سوى حبر وأوراق ودفتي كتاب، وإلا سقطت في جب النسيان.. وهذه الحكايه أريد لها الخلودTous Droits Réservés