فتاة تتعرض لحادث تفقد نفسها تخسر حبيبها لكنها تعود بقوة .....
تعود بعدما وضع اسمها ف قائمة الوفيات تعود بهوية جديدة بعد سبع سنين لتنتقم من السبب ......
ولكنها ليست البداية
حياتها تتدهور وقصة حبها تهتز وهذا لسبب واحد المال .....
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟