احيانآ تجبرنا الحياه لفعل اشياء لا نريدها ولكن نتألم بسببها ونحترق ونصير مسجونين بسجن شفاف لا يراه احد غير المتعذب وروايتي هاكذا تقول ولكن من المنقذ الذي سيفتح صراح بطلتنا سنرى في البارتات الجايه الكاتبه : دموع الوردAll Rights Reserved
11 parts