بعد ان انتهت حياتها تري كيف ستعيش ....هل تستسلم للقدر ام تظل حبيسه لزكرياتها..ام تخرج لتعيش الحياه من جديد...قرارت واحداث واشخاص تاتي لحياتها منها ما يتر ك اثر ...والاخر يمر كمرور الضوء لا يؤثر بها قط ...اما هو ف اصبح ضائع ف الحياه وحيد كالاموات بعد ان تخلي عنه كل من في حياته.... اذا استطاع ان يكون من الاموات لكان ولكن كيف...... لا يوجد سوي الانتحار وبهذا سيكون خسر كل شيء فهو بذلك سيرتكب كبيره من الكبائر هل تتخيلون ذلك....ماذا يفعل حقا لايعرف لقد انتهت حياته بالفعل ....ولكن تري هل سيتغير ويرجع الي عالم الاحياء ام سيظل كذلك للابد!!!؟
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه رنا محمد ويرجي عدم نقل الروايه بدون علمي
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول