يحتفي الأمازيغ برأس السنة الأمازيغية في 12 كانون الثاني من كل عام، وهو اليوم الذي انتصر فيه الملك الأمازيغي شيشنيق على ملك الفراعنة رمسيس الثالث. وهذا دليل على امتلاك الأمازيغ تاريخا مشرقا في كافة فصوله، فهم أمة ونعم الأمة
غُربة، غُربة أرواح تاهت بدروب الحياة، أرواح تغربت و ضاعت خُطاها تقودها نحو المجهول و الخوف يسكنها، أرواح لم تحلم بالحياة سوى بحياة، حياة بأوطان تسكنها آمنة، أوطان تقتل غُربتها و تقتل الحنين فهل من أوطان آمنة أم ستظل الأرواح مُغتربة تبحث عن وطن حتى يقتلها الحنين؟.