لقد سكنني حبه pcy
  • Reads 414
  • Votes 33
  • Parts 4
  • Reads 414
  • Votes 33
  • Parts 4
Ongoing, First published Nov 28, 2019
تتكلم القصه عن فتاه احبت صديق شقيقها او لنقل هو صديق طفولتها وهو يبادلها المشاعر لكن بعد اعترافهما لبعض حصل امر جعلهما يبتعدان عن بعضهما 

ماذا سوف يحصل بعد مرور  سنوات عديدة 


تشانيول : لقد احببتك وتعلقت بك بعد اعترافي لك تركتني وتخليتي عني رغم. انك قلتي انك تحبيني  لماذا .... لماذا تركتني وغيرتي رايك في اليوم التالي


گيون : احببتك منذ ان فتحت عيني لهذه الحياة انت الشخص الوحيد الذي تعلقت به لكن انا اسفه .....اسفه للغايه لاني كسرت قلبك ...كنت مجبرة
All Rights Reserved
Sign up to add لقد سكنني حبه pcy to your library and receive updates
or
#98او
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
اولاد الحكم  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
راجس  cover
الاشوس cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
لوحَ الظلام  cover
سادِين آل سُلطان cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

28 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد