Story cover for ! ضجيج by rip6xX
! ضجيج
  • WpView
    Reads 236
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 236
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published Nov 30, 2019
فقدت الرغبة في النوم, فقدت الرغبة في كل شئ. سأظل مستيقظا داخل غسق هذا الليل, و العالم في رأسي ملغّم. قلق و خوف من شئ على وشك الحدوث..
نهضت من مكاني و فكرت في شئ أفعله فالجلوس وحيدا يجعلني منهزما أمام أفكاري الانتحارية. بخطوات بطيئة ليس لها أي صوت, توجهت نحو المطبخ, صنعت كوبا من القهوة و أنا على علم مسبق أنها فقط ستزيد من حدة هذا الأرق الذي يقبع داخلي, لكن من يهتم !
All Rights Reserved
Sign up to add ! ضجيج to your library and receive updates
or
#883مذكرات
Content Guidelines
You may also like
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
71 parts Complete
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
 الجحيم بمساعده +18 by ra20bd
62 parts Complete Mature
هل يمكن لمساعده ان تدخلني الجحيم؟ كيف تغيرت حياتي هكذا ؟ انا ضائعه خائفه لكن من ماذا هل من الموت ام من الظلام ام من الحفره الذي سقطت بها لا اعرف كل ما اعرفه ان شخص واحد قلب موازين حياتي و ادخلني بحفره لاخروج منها الا و انا ميته انه الشيطان بنفسه انا خائفه مثل المجانين لا اعرف ماذا افعل او كيف اتصرف بداخلي يوجد ظلام لا استطيع التفكير انا اخاف التفكير بماذا سيحدث لي هل سأموت ام سأعيش ما أعرفه هو اني دخلت ابواب الجحيم بمساعدة شخص هل يمكن لانسان ان يكون قاسي لهذه الدرجه عندما يأتي تحيط الظلمه بالمكان استطيع سماع دقات قلبي المضطربه كأني اجري ولا اعرف إلى أين او من ماذا عندما عرفت من هو اختفت انفاسي و لم اعد اسمع شي غير دقات قلبي كان الزمن توقف بهذه اللحظه كانت ابتسامته تجعلني ارتعش و عرفت من هذه اللحظه ان لامخرج لي من الجحيم و حكم علي بالعيش تحت ظل الشيطان الروايه تحتوي على مشاهد و صور +18 و عنف جسدي♤ الروايه من كتابتي و افكاري لا اسمح بسرقة حدث بسيط منها♧ قراءة ممتعه♡... بداية النشر:10/8/2020 نهاية النشر:17/8/2021
   monster by Mrs__Batool
10 parts Complete
لقد هيأتُ نفسي وأعددتُ كوباً مِن الشاي ، وجهّزتُ جيشَ أفكاري وسلّمتُ أحلامِي ما خبأتهُ مِن ذخيرة ، أنا الآن بكامِل أناقتي العقلية والعاطفية أيضاً ، سمعتُ القلم يُغني والورقة تتنفس ، يستعدونَ لاستقبالِ الوفد الخاص مِن أعمقِ نقطةٍ فِي تفكيري وعند ذروةِ عاطفتي ، مِن الواجِب أن يكونَ الاستقبال راقياً كالوفد ومِن المستحسن وجودُ موسيقىٰ البيانو التي أفضلّها ولا مَانِع مِن رقصةٍ هادِئة لجلالةِ السطر الأول ، أمسكتُ القلم ويداي ترتجف فحروفي لَم تعتد علىٰ هذهِ المكانة المرموقة وأضواء الشهرة بجانبِ عنوان الكتاب ؛ تناولتُ الورقة وتقاذفت الأفكارُ عندَ فوهةِ فَمي وكأنّه حُكِم عليها بالسجنِ المؤبد وجاءها العفوُ علىٰ هيئةِ نورٍ ساطعٍ للورقة ، حاولتُ ترتيبها وأكدتُ لها بأنها ستكونُ حرّةً بشكلٍ كامِل ، لكنّها استمرت بالتقدّم والفوضىٰ ولإنقاذِ المَوقف وحماية الورقة مِن حرارةِ البركان الذي سيثور قررت أن أبدأ بالكِتابة ؛ فسقطت دمعةٌ مِن عَيني وخططت بخطٍ عريض : " يَارب " وانتهيتُ مِن حيثُ بَدأت نقطة .
You may also like
Slide 1 of 7
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
 الجحيم بمساعده +18 cover
خارج نطاق الادراك cover
فوضى كياني ❤ cover
دفتر الذكريات  cover
   monster cover
عالم مانهو cover

أنـتقام مِن بقايا الزُجاج

71 parts Complete

خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج