كان صوتك مثل موسيقى لي لكنه اختفى وجعلتني أختنق وأنا أبتلع دموعي لأجل غبائي. لست بتلك القوة أنا ميت منذ غادرت تطارد احلامك ، هل يجوز أن أغار منها او احسدك عليها. حتى أستطيع رؤيتك حتى أتمكن من الوقوف أمامك حتى ذاك الوقت كم من الآلام سأواجهها لوحدي بينما تمرح هناك لوحدك معها ؟.All Rights Reserved