
كان يطرق بابها بوجه الأخ، لكن يده كانت تحمل خيانةً لا تُسمى. كبرت وهي تظن أن الدم واحد، حتى اكتشفت أن الدم كذبة، وأن الجرح أعمق من صلةٍ لم تكن يوماً حقيقية تعالو ويايه نعيش لحضات هذه القصه اتمنى ان تنال رضاكم كاتبتكم مها المندلاوي 🌚🤍All Rights Reserved