Story cover for السر_والانتقام  by Maraym13_mohammed
السر_والانتقام
  • WpView
    Reads 1,186
  • WpVote
    Votes 54
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 1,186
  • WpVote
    Votes 54
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Dec 01, 2019
للكاتبة:مريم محمد





مشهد

..شنو الموضوع كلولي..ليييش شسويت اني شنو ذنبي هاي لأن وثقت بيكم

..هسة هسة صار الوكت استمتع بيكم حقراااء خونة هسة اخذ انتقامي ليش

 اعتبرتكم قريبيني بس بس لالا هسة حان الوقت 

..هاي جزاتكم صرت مظلومة بس مو ظالمة..

 .......: هذا مشهد من الرواية بعد انتو اوصفوا وتخيلوا براحتكم 


وصف مني...: رواية انتقام محورها سر بس ياترى شنو هذا السر الي خله منها بقايا من انثى قوية 
ادخلوا انتو وكملوا الباقي
All Rights Reserved
Sign up to add السر_والانتقام to your library and receive updates
or
#976الحب
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
 قلوب على جرف الهاوية by 53Lotus
36 parts Complete
. للكاتبة نهى الحسون مشهد....🌷🌷🌷🌷 ﺣﺴﺎﻡ - ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻴﺔ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﻤﻬﺮﺓ ﺍﻟﺠﺎﻣﺤﺔ ﺍﻧﺔ ﺧﻴﺎﻟﻬﺎ ﺷﻔﺘﺔ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻭﻋﻴﻮﻧﺔ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺮ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻳﺪﻳﻪ ﺍﺛﻨﻴﻨﻬﻢ ﻭﺭﻓﻌﻬﻢ ﻟﻴﻔﻮﻙ ﺷﻠﻮﻧﺞ ﻳﺎﻣﻬﺮﺓ ﺗﻌﺎﻱ ﻓﺘﺤﻲ ﺻﺪﺭ ﺧﻴﺎﻟﺞ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﻛﺄﻥ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻟﺘﻬﺪﻳﺪ ﻭﺭﻛﻀﺖ ﺑﻜﻞ ﺳﺮﻋﺘﻲ ﻭﺷﺨﻄﺖ ﺻﺪﺭﺓ ﺑﺎﻟﺴﺠﻴﻦ ﻣﻦ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﻭﻣﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻟﻮﻯ ﺫﺭﺍﻋﻲ ﺧﻠﻒ ﻇﻬﺮﻱ ﻭﺻﺮﺕ ﻭﺟﻪ ﺑﻮﺟﻪ ﻭﻋﻴﻦ ﺑﻌﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﻧﺎﺭ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ﻭﻋﻴﻮﻧﺔ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﺍﻟﺤﻴﻠﺔ ﻭﺍﻻﻋﺠﺎب ••••••••••• ••••••••••• ••••••••••• ﻟﻴﺶ ﻳﺠﺪﻱ ﻛﺴﺮﺕ ﺑﺨﺘﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺣﺮﻣﺔ ﻟﻴﺶ ﺑﻌﺪ ﺷﺨﻠﻴﺘﻮ ﻟﻠﻐﺮﺏ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻋﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻴﻮﻡ ﺗﻨﻬﺶ ﺑﺸﺮﻓﻲ ﻭﺑﺴﻤﻌﺘﻲ ﻓﺮﺡ ﺗﺘﻮﻋﺪ - ﺷﻮﻑ ﻳﺠﺪﻱ ﺍﺫﺍ ﺟﺎﻧﺖ ﻧﻴﺘﻚ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺮﺟﻊ ﺗﻜﻤﻞ ﻭﺗﺰﻭﺟﻨﻲ ﻟﺤﺴﺎﻡ ﻣﻦ ﻫﺴﺔ ﺍﮔﻠﻚ ﻻﺗﻌﺐ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻛﺘﻠﻨﻲ ﻭﺍﺩﻓﻨﻲ ﻣﻦ ﻫﺴﺔ ﺍﺣﺴﻨﻠﻚ ﻻﻥ . ﺍﻧﺘﻮ . ﺑﺲ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﻲ ﺗﮕﺪﺭﻭﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻟﺬﺑﺢ ﻭﺗﻌﻮﻓﻮﻥ ﺍﻟﻲ ﻳﻠﺤﻖ ﺑﻴﻜﻢ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻳﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺗﺔ ﻃﻮﻝ ﺑﻌﺮﺽ ••••••
You may also like
Slide 1 of 10
المهمة الاخيرة  cover
النهاية الوحيدة cover
💔ضحيه ثقه💔 روايا�ت ليبيه cover
حفيده الجارحي  cover
أحببت مغتصبي  cover
 قلوب على جرف الهاوية cover
في قلبي انثى دكالية 1 cover
MINE • مِلكي cover
انتقام cover
مـابين الحـب والانتـقام  cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨