"يرتكب المنتقم نفس الخطيئة التي ينتقم لأجلها." ذلك ما ستدركه ليلى متأخرة بعد دخولها عالما كلَّف أمها كُلا من حياتها و براءتها، فليلى القلم في يد هاكان، المُستعِد لٱستغلال أطماعها و هوسها لكتابة نهاية لآلامه التي سلبت منه أي فرصة في الحظي بحياة سليمة. أم أنها أقسى مما تَرى العين، و تستطيع قلب جميع الموازين إلى صالحها ؟All Rights Reserved