#مـلـڪتـنـي ...
اصـــبر روحــي بیــش و انتـــه بیــه الــروح ...
وذا تطلع اضــــلـــــن بـــــس جســـد خـ,ـآلـ,ـيـ ...
لگــــیتــك من چنت ما لاگي ڪــل الــنـــاس ...
و خلیتك الحبیـــــيب و صرت الـــــي ٱلُـ'ـُتُـ'ـُٱلُـ'ـُيُـ ...
عرفــتك محــب و انتــــــه احـــــن مخــلوق ...
مــــــعقولـــه الحــــمامــــة تصیـــــر چتُـ'ـُٱلُـ'ـُيُـ ..؟
احسنــك تختـــلــــف عن ڪل الـاــــــوادم ...
و بعیني اشوفـــــــنك ڪل نجـــــم عُـ'ـُٱلُـ'ـُيُـ ...
و یا خــوفـي من دمعتك ،،، ما چنها تنزل ماي ...
ذهــــب دمعتـــك ،،،،، والله تجــــــــدح ٱتُـ'ـُلُـ'ـُٱلُـ'ـُيُـ ...
الك بســــــتان عمـــري بــڪـل ثمــن مزروع ...
راضـــي بڪلشي ،، غیر منك ڪلشي یحُـ'ـُلُـ'ـُٱلُـ'ـُيُـ ...
مشهد من الرواية ...
بدیت اتقرب من چربایه بابه و امشي بخطوات بطيئة على اتطراف اصابعي اباوع عليه و اتأمل شكله و اني عيوني مغورگه دموع ..
احس بوجع بگلبي من اتذكر شلون سناء و عصام خانوه على هاي الچربایه بالتحديد ..
و اختنگ من اتذكر شكله و هو یحضن بسناء و يعبرلها عن حبه الصادق النقي المتروس وفى و الما بيه اي ذرة شك او چذب او خيانه ... وهو ما يدري انها گاعد تخونه و تطعنه بظهرة ...
احس روحي گعد تطلع من افكر و استنتج انو بابه ما قصر وياها بأي شي .. كلشي
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟