افتقدك
  • Reads 70
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 70
  • Votes 5
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 09, 2019
الثلاثاء  3/11/2019 
بقلمي :  noral9amer 
في ليلة ممطرة و تحت قطرات المطر أخبرك أنني أحبك حبين ،حب الهوى و حب ﻷنك أنت الحب . 
و إن إصراري بك لم يكن بإرادتي كنت أخاف أن أفتقدك او لن يحبني شخص  اخر مثلما فعلت ،لا أعرف إن كنت حقا فعلت . 
هل فعلت ؟ 
راودني شعور بأن أعبر لك عن الحب عن الثبات عن شيئ في داخلي لا أعرف ما هو  ، كل ما تذكرت تلك الحضة إلا و أغوص في أفكار تراود شعور الحنين إليك ، قلبي عليك من فتنة من قلبك اخذتني و لم تتركني . 
رسمت في دروبي مخيلتي طريقا نسير فيه سويا كتفا بكتف يدا بيد ، لكن ليس قلبا ب قلب ﻷن القلب قلبان في قلب يكاد يكون عالما واحدا ، لم اصدق انني سأتذوق عشقك كنت اخبرك يوميا على ان يومي المفضل هو الأربعاء لأنه ذالك اليوم الذي ذبت في عيونك . 
مر وقت طويل على حبك و لا زلت متمسكا به رغم نشوب الأعداء بيننا . يضن الجميع انني تجاوزت تلك اللحضة ، ربما حتى انت ربما ....!! لكن لا يعرف احد انك لا  زلت عالقة و تائهة داخل عقلي ،تلك الساعة تلك اللحضة ، ذالك المكان كل شيئ كتبت عن العشق فارتوى كتبت عن الحب فالتوى كتبت عنك فلم استوي 
فكيف لي ان انساك يا زهرة البستان ♥
All Rights Reserved
Sign up to add افتقدك to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
الخياط cover
بين قيودي cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
تَلعْفر   .   cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
خمار الضنى cover
هوس الأشهم cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover

وريث آل نصران

189 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.