ذات يوم، فتحت عيناي ووجدت نفسي في.. السجن؟ هذا صحيح من بين جميع الشخصيات التي كان بإمكاني تجسيدها إستيقظت داخل رواية رومانسية مصنفة بـ 19+ كأخت الشرير الأصغر وما زاد الامر سوءا هو انني سُجنت داخل سجن كامبركام السيئ السمعة بسبب جرائم اخي. في داخل نفس السجن يقبع (هينريك دوران فون هيل)، الذي يُشاع أنّه يعاني من لعنة تحوّله إلى وحش. في الرواية الأصلية، من المفترض أن يلتقي بطلة النساء ويقضي ليلة مثيرة معها هنا في السجن ... لكن بالطبع المؤامرة انحرفت بفضل وجودي ما نوع المستقبل الذي يخبئه لي الآن بعد أن ورطت نفسي بين أعظم شرير في الرواية ورئيسها الذكر؟ ملاحظة: هذا المانهوا ليست من ترجمتي الخاصة ولها حقوق لمترجميهاAll Rights Reserved