دخلت للغرفه وهيه ترجف يمه شراح يسوي بيه لا لا ماسه لا تخافين منه مو انتي التخافين شويه ودخل مثل الفهد الهايج راقترب منهه بسرعه ولو ايدهه وره ضهرهه وصار جسمهه ملاصق لصدره فهد بحده والشرار يتطاير من عيونه انه مو كتلج لا اتطلعين ويشوفج احد ها ماسه وتحاول تفلت منه بس هيه وين مقارنه بجسمه عاينت بعيونه وكالت انه ما امشي بامر انه اكرهه افتهههمت فهد اقترب منه خله شفايفه ع ركبتههه وحجه بفحيح انتي الي وطبع بوسه ع ركبتهه