Story cover for اليوم الموعود  by LoulouLoujayna
اليوم الموعود
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 12, 2019
خلال القرن 19 م  جمع ابي ثروة كبيرة من الاستثمارات العديدة التي قام بإنشائها في كل نواحي فرنسا من شمالها الى جنوبها حيث قرر كالتالي مع اخي الاكبر شراء قصر ليسع كل افراد العائلة من اخي  و عائلته الصغيرة المكونة من زوجته و طفله الوحيد و اخواتي الثلاث البغيضات فلقد كنت الصغرى بين اخوتي حيث لم ارى امي التي توفيت فور ولادتي وذلك يرجع لعدم تطور الطب باوربا و لاوضاعنا المالية حينها
All Rights Reserved
Sign up to add اليوم الموعود to your library and receive updates
or
#342أدب
Content Guidelines
You may also like
حفيدة الملك (آماليا) by RehabAyman9
62 parts Complete Mature
علمت من النظرة الاولي لها أنها ستكون ملكتي وملكة قلبي تلك الواقفة بخوف لا تنطق بحرف ولا تلقي السلام علي احد تختبئ خلف والدتها تمسك ذيل الفستان بأصابع صغيرة ترتعش بسبب صراخ جدي الجالس امامهم تظن انه لن يراها وقد بدأ قلبي يدق من تلك اللحظة اتت الي القصر فتاة صغيرة بضفائر ذهبيه تصل لنفس طولها صاحبة اجمل اعين رأيتها في حياتي عندما تكبر سيتصارع عليها اعتي واقوي الرجال من شدة جمالها وتصبح من الحوريات علي الارض جمالها فتان وكأنها لوحة مرسومه علي يد فنان محترف يفهم في أصول الجمال تفنن في رسم لون عيناها السمائي القاتم تلمع في الشمس لتغطي علي نورها وفي الظلام تنير الكون بالشعاع الازرق المنبعث منها اتذكر حالي وقتها كنت شاب لم اتجاوز السابعة عشر من عمري وعلي ما اعتقد فعمرها كان في ذلك الوقت عشر سنوات وأنا الذي كنت اظن نفسي من ضعاف البصر لا اري النساء سأظل بلا رفيق يؤنسني وقلبي وحيد بلا حبيب يعشقه حتي اتت تلك التي لامست اوتار قلبي واذابت من عليه الجليد فذاب في عشقها اسكرتني بحلاوة صوتها لم اعرف بحياتي معني العشق واخاف بعد ان رأيتها ان اذوق طعمه وانسي الظلام ولكن هناك جدي الملك اعتقد انه لن يكون مسرور بما سيحدث تابعوني روايتي حفيدة الملك. (أماليا) تأليف رحاب ايمن تمنياتي لكم بقراءة ممتعة
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. by infiato
4 parts Ongoing
ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..
You may also like
Slide 1 of 8
حفيدة الملك (آماليا) cover
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. cover
حكايتي مع الرجال  cover
صغيري عُد إليّ cover
 قــيــدُ ٱلـمَــحــوِ  cover
My happiness: سعادتي cover
أُسطورة الإمبراطورية الخالدة  cover
بابلونيا | Babylonia (الجزء الأول)  cover

حفيدة الملك (آماليا)

62 parts Complete Mature

علمت من النظرة الاولي لها أنها ستكون ملكتي وملكة قلبي تلك الواقفة بخوف لا تنطق بحرف ولا تلقي السلام علي احد تختبئ خلف والدتها تمسك ذيل الفستان بأصابع صغيرة ترتعش بسبب صراخ جدي الجالس امامهم تظن انه لن يراها وقد بدأ قلبي يدق من تلك اللحظة اتت الي القصر فتاة صغيرة بضفائر ذهبيه تصل لنفس طولها صاحبة اجمل اعين رأيتها في حياتي عندما تكبر سيتصارع عليها اعتي واقوي الرجال من شدة جمالها وتصبح من الحوريات علي الارض جمالها فتان وكأنها لوحة مرسومه علي يد فنان محترف يفهم في أصول الجمال تفنن في رسم لون عيناها السمائي القاتم تلمع في الشمس لتغطي علي نورها وفي الظلام تنير الكون بالشعاع الازرق المنبعث منها اتذكر حالي وقتها كنت شاب لم اتجاوز السابعة عشر من عمري وعلي ما اعتقد فعمرها كان في ذلك الوقت عشر سنوات وأنا الذي كنت اظن نفسي من ضعاف البصر لا اري النساء سأظل بلا رفيق يؤنسني وقلبي وحيد بلا حبيب يعشقه حتي اتت تلك التي لامست اوتار قلبي واذابت من عليه الجليد فذاب في عشقها اسكرتني بحلاوة صوتها لم اعرف بحياتي معني العشق واخاف بعد ان رأيتها ان اذوق طعمه وانسي الظلام ولكن هناك جدي الملك اعتقد انه لن يكون مسرور بما سيحدث تابعوني روايتي حفيدة الملك. (أماليا) تأليف رحاب ايمن تمنياتي لكم بقراءة ممتعة