ᗰY ᗷᑌTTEᖇᖴᒪY | فــراشــتــي
  • LECTURAS 1,696
  • Votos 163
  • Partes 9
  • LECTURAS 1,696
  • Votos 163
  • Partes 9
Continúa, Has publicado dic 12, 2019
لم تكن تشبهه احدا كانت رقتها لها فقط 
كل شي في داخلي الذي لم يكن
 يؤمن يوما بقصص الجميله
 اصبح مؤمن بها مثلما كانت ،
فراشه بل فراشة ايامي 
وجودها كأني ارى فيه الطمئنينه
 كل شي جميل فيها ،
طبيعيه مثلما كانت  "فراشه" 
لكنها  فراشتي فقط لا يحق لاحد
 حتى النظر لها انها خاصتي
 خاصه لكل حياتي
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir ᗰY ᗷᑌTTEᖇᖴᒪY | فــراشــتــي a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#582بارك
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
27 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عاجر  cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
سر بين السطور  cover
عطر سارة  cover
لبوة على شفا الثار cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

103 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.