لاجل امي اصبحت خادمه
  • Reads 447,987
  • Votes 9,904
  • Parts 19
  • Reads 447,987
  • Votes 9,904
  • Parts 19
Complete, First published Dec 13, 2019
تنتضر في الممر وتحاتي امها 
رايحه جايه وحاطه اللثمه
بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه 
جمالها جمال امها الكبيره بالعمر 
خرج الدكتور من عندها وراح 
وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها 
دخل المكتب وجلس وطالعها !
براءه : شفيها امي ي دكتور
الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي 
براءه تنهدت : طيب انت عارف ضرفي ي دكتور 
احمد : وايش بضل كل شوي اشفق عليكم !! خلاص مو ناقص انكشف اني استقبل امك واشخص حالتها طفشت منك ومنها كل يوم جايتني 
براءه تنهدت : بس امي مريضه والمستشفيات الحكوميه يخلونا بالساعات برا 
احمد تكتف :مو مشكلتي؟؟ 
براءه : وكم يبي لأمي عشان اعالجها !
احمد : سنتين ك حد اقصى واذا م تعالجت من الورم راح تموت 
براءه حطت ايدها ع فمها: يعني كم المبلغ 
احمد : مية الف ك اقصى حد لك والباقي بالحكومي ع حساب الدوله 
براءه دمعت عيونها بحزن : طيب صعب ادبر المبلغ انا ادرس ثاني ثانوي وحياتيي صعبه وبيتي صغير كلها غرفه وصاله ودورة مياه وعايشين ع صدقة الجيران بالاكل والمصروف صاحبتي تساعدني فيه يعني انا م عندي حتى دخل 
احمد ابتسم : ايوا وبتضلين تحكين لي حالك
الكاتبه:شام
All Rights Reserved
Sign up to add لاجل امي اصبحت خادمه to your library and receive updates
or
#13مكتمله
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
106 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
25 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 19
يا ويـل قلبـيّ من دلٌـع كامـلْ الـزيـنّ  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
سهم السارلين  cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
في قوقعة الاسبر  cover
Afraid <TK> cover
HanSexual cover
هوس العيون cover
ثأر الحب  cover
الحب له اكثر من معنى بس حبي لك ما ينوصف  cover
صهباء cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
وقعت أسير عينيها العسلية cover
شظايا قلوب محترقة cover
عشقت مجنونة (مكتملة) .. الروايه الاولي من سلسلة روايات عشقني المتملك  cover
وقاد الاصهب  cover
القهار والكف الأسود cover
~ملكتي قلبي ياملاكي~ cover
فصـليه بدون سـبب (كامله) cover

يا ويـل قلبـيّ من دلٌـع كامـلْ الـزيـنّ

33 parts Complete

للكتابـه : النـوري الروايـه باللهجه الخليجيه البدويه .. << الروايه انا كاتبتها بقلمي وبيدي وبتعبـي ، لا استبيـح سارقي ! >>