ألحان العشق الثلاث /سارة حسن
  • Reads 411,694
  • Votes 11,806
  • Parts 42
  • Reads 411,694
  • Votes 11,806
  • Parts 42
Complete, First published Dec 21, 2019
ألحان العشق الثلاث
1-كا لحن هادئ تغلل في أوردته.. مقطوعة عشق هي.. بها من الماضي 
والحاضر ..بها من عشقة ووجعه.. قوتها وضعفها في حضرتة،، بها من ليلة حب جمعتهم و حكم بفراق اصدر كلمتة 
2-معزوفة عشقه القصيرة مبتورة الألحان قاسيه.  وحبيبته الغائبة تاركة خلفها عاشق يتغني بمعزوفتها مُصرآ علي اكتمالها بلحنٍ يليق بنعومة معذبته ..
3-اما نغماته هو فذات لحن شجي به من رقتها وعذوبتها مصدرة مقطوعة عاشقه تذيبه وتطربه
انتهت 25/4/2020
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ألحان العشق الثلاث /سارة حسن to your library and receive updates
or
#2ليله
Content Guidelines
You may also like
القدر by GehanFadel5
17 parts Ongoing
الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف، لكن في النهاية، المهم ليس أين نسقط، بل كيف ننهض ونواصل الركض.
You may also like
Slide 1 of 10
القدر cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الشرقية الفاتنة الجزء الاول من سلسلة {{ انتقام إمرأة مع وقف التنفيذ }} سمر عمر.. cover
عشق أولاد الذوات cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ورد فريد  cover
الوفاء العظيم  cover
ترويض ملوك العشق cover
شيء من رصيف الدم  cover
على القلبٍ سُلطان   "بقلمى آية العربي "  cover

القدر

17 parts Ongoing

الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف، لكن في النهاية، المهم ليس أين نسقط، بل كيف ننهض ونواصل الركض.