قصة عراقية حقيقة من بعد مالكره يدخل گلب بعضهم هل ياتره يكلب الكره إلى حب؟! وشون حيلتقون ببعض؟! .... وهل مصيرهم لبعض؟! ...
كلشي بالدنيا يصير هو قدر النا!
اقدارنا كلها مكتوبه علينه ولازم نعيشها....
ماكو شي اسمه صدفه!...
كاعده بالصف بدرس الاسلاميه شوية وطبت المديره علينه
المديره: قدر محمد
قدر: نعم ست اني
المديره: تعالي ماما نريدج جيبي جنظج ولمي كتبج وتعالي +
اخاف من هاي الحجايه لان جنت دائما اسوي عركات بالمدرسه واسمع هالحجايه وانفصل وبابا يرجعني
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟