السياسي و فتاة ذات العشرين عاما
  • Reads 3,276,307
  • Votes 170,209
  • Parts 199
  • Reads 3,276,307
  • Votes 170,209
  • Parts 199
Complete, First published Dec 22, 2019
قصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله  شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم

# واقعية # حب # رومانسيه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add السياسي و فتاة ذات العشرين عاما to your library and receive updates
or
#1القوة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
نيران by user200549
17 parts Complete
نيران كان اليأس و التهور يملأ قلب نيران ، لذا في تلك الليلة ارتدت ثيابها السوداء و ذهبت الى ذاك العريق ، الى ذاك الذي يسمع انينها و يرفض مساعدتها ، الى ذاك الذي يرفض ان يطفأ نيرانها ، ذهبت الى ( دجلة) . كانت تجلس فوق الرمال ، يفصلها عن المياه بضعة أشبار ، جلست تنظر اليه ، و تتأمله ، سألت نفسها ( هل لدى دجلة امنيات لم تستطع تحقيقها ؟ هل يا ترى حاربوا دجلة لانها زرقاء و صافية ؟ هل حرموها من ان تلتقي بحبيبها الفرات ؟ ) ثم وقفت تصرخ وكأنها تريد ان تُسكت الأفكار التي تتلاطم في عقلها ؛ نيران : اللعنة عليكم ... اللعنة على معتقداتكم و تقاليدكم ... اللعنة عليكم ... اللعنة على الايام التي عِشتها معكم ... ، وقعت (نيران ) على الارض ، خارّةً تبكي بحرقة ، رفعت عينيها ، فوجدت امواج دجلة قد إستشاطتْ غضباً على ما يحدث للفتاةِ التي تتأملها ، وقفت (نيران ) بسرعة ، خلعت معطفها و حذاءها الأسودين ، رجعت خطواتٍ بسيطة ثم ركضت الى (دجلة) ، فإحتظنتها الأمواج ، أبت (دجلة ) ان تترك هذه الفتاة بدون حظن باردٍ منها ، لكنها ظلت محتظنتها حتى شعرت بأنفاس (نيران) تتضاءل ، لذا ألقتها على الرمال ! .............. يتبع
You may also like
Slide 1 of 20
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الموروث نصل حاد cover
نيران cover
رواية خيانة ولكن cover
ارحمني (ليلى و ليث) cover
حبيبي دائما  cover
ادرينالين  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الياسمين  cover
الندم مع الانتقام cover
سر بين السطور  cover
Time of love cover
مجنوني cover
جاري الاعزب المغرور  ✈️ cover
ما ذنبي أن كنت تعشقها ؟  cover
# مصائب cover
الامارة cover
سامحيني ... ولكن cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.