ستة عشر سنة هذا هو سنّي لكنّه مجرّد رقم لا يعكس ما في خواطري ففي بعض الأوقات أشعر بنفسي طفلة لا تتجاوز الثامنة تعيش على ملذّات الحياة تحلم بعناق دافئ وبيتزا شهية ومن ثم تتحول لفتاة جامحة أفكارها مضظربة ما بين الخير والشّر قد تساعد الغير وقد تحقد عليهم يوما . هل ستكشف الأسباب أم ستبقى متذبذبة ؟All Rights Reserved