عشت أغلب حياتي كالروجز أي مستذئبه من دون قطيع و حتى عندما انضممت إلى قطيع في عمر السابعة لم ابقى فيه سوى لسنه واحدة لسوء المعاملة التي تلقيتها . وهربت وعدت روجز و في الثامنه عشر بعد تحولي إلى ذئبتي باشهر التقيت رفيقي . كنت أظن اني سأعيش سعيدة معه فهو الفا قطيعه . اكتشفت انه مستهتر و زير نساء و لا ينوي أن يترك كونه زير نساء . لم يقم بوسمي ولكنه نام معي تم سمعته يتكلم مع إحدى نسائه عني وفهمت كل شيء . مارك : هيا عزيزتي . انت تعرفين اني لن اعلن إنها رفيقتي ابدا حتى اني لم اقم بوسمها ابقيها جانبي من أجل ذئبي . وسارفضها يوما . ليزا : متى سيحدث هذا ؟ مارك : قريبا جدا . ليزا : وهل ستنفيها من القطيع ؟ مارك 😂 : اليس علي ضمها له حتى انفيها . تلك الغبية لم اقم بضمها للقطيع اصلا . لم ابقى أكثر لقد غادرت المكان . انه محق فهو لم يعلن اني رفيقته ولم يضمني للقطيع لازلت روجز . ولكني الان احمل طفل ويجب أن احميه . إذا رفضني الآن قد أخسر طفلي سانجب طفلي بعيد عنه . و سأعود في وقت ما بعد أن يكبر طفلي لاقوم برفض الخائن . بداية النشر 27/12/2019 النهاية