Story cover for ضائعه في غابة ظنونه by Ronafoaud
ضائعه في غابة ظنونه
  • WpView
    Reads 7,379,814
  • WpVote
    Votes 150,605
  • WpPart
    Parts 51
  • WpView
    Reads 7,379,814
  • WpVote
    Votes 150,605
  • WpPart
    Parts 51
Ongoing, First published Dec 27, 2019
غابة مليئة بالاشواك ادخلها عنوه لها وستسير عليها حافيه القدمين......!
لا أمل لها بين لهيب ظنونه الحارق خاصة بعدما غدرت به اختها....!!
.........
..
اقتباس
:اتفضل روح دور علي مراتك 
احتدت عيناه بنظرات مرعبه وهو يقترب منها كالوحش الضاري  : قلتي ايه؟! 
هتفت بشراسة ;قلتلك روح دور علي مراتك.... ملناش دعوه واوعي تفكر  تهدد بابا تاني 
قال وعيناه تتفرسها بنظرات ملتهبه;ولوهددته هتعملي ايه ؟
قالت بجرأه تجهل ثمنها: هبلغ عنك ياخدوك تاني يرموك في السجن اللي كنت فيه....!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ضائعه في غابة ظنونه to your library and receive updates
or
#171امتلاك
Content Guidelines
You may also like
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
جنة الياقوت by Persilia1
40 parts Complete
**** إقتباس***** - من أين لك هذه القسوة يا جنة؟...ألا زلت لا تدركين أنك أنت مملكتي وزوجتي وحياتي كلها؟ - لا داعي لهذه الكلمات، فلن تؤثر بي، وعد من حيث أتيت فلا مكان لي ببيتك! أمسك يدها ليجرها نحوه وقد تبدلت ملامحه للجمود، وتلك النظرة الصقرية زادت حدتها لتتوتر وهي تصغي إلى كلماته: - ليس هناك وقت كي نضيعه، رجالي يحيطون المكان بأسلحتهم مستعدين لاشارة واحدة كي يهجمو ويطبقو هذه المملكة بأكملها على رأس أخيك الذي تحتمين به ضد زوجك...اسمعي الكلام وتحركي دون مقاومة كي لا أنفذ ما برأسي وتعلمين جيدا أني قادر على فعلها! اشتد ذلك الوجع ببطنها من الخوف وتأثير الحمل بعد سماع تهديده، إنه لا يمزح بالفعل، فهوايته القتل ولو سنحت له الفرصة لأعدم كل رجال هذه المملكة دون رحمة...اغرورقت عيناها بالدموع من أثر الوجع وهي تمسك بطنها برد فعل لا شعوري ليقول بلهفة ظاهرة على ملامحه: - ماذا هناك؟ هل يؤلمك شيء؟ تسارعت أنفاسها لتقول دون تردد: - أنا...لا أريد الذهاب معك! - ستذهبين جنة...ستذهبين حتى لو اضطررت لجرك من شعرك من هنا إلى قصري...حتى لو اضطررت لقتل أمك وأخيك وحرق الأخضر واليابس ولا أتنازل عن أحقيتي بك، فأنا أولى بك منهم، ومكانك هو بيتي أنا! والآن غطي وجهك هذا، وسنتحاسب على خروجك للحديقة دون غطاء وجهك لاحقا! Ranked 1# عجائب رومانسية N
زوجة امير مافيا  (مكتمله)  by jeonsherry0
28 parts Complete
الغضب يملأ الغرفه والحقد يخرج من عينها مثل اللهب وهي تصرخ في وجهه بغضب ومن يرها يعقد انها مريضه نفسيه لماذا كل هذا *انت ايه يااخي مافيش في قلبك راحمه.. فيش اي احساس!؟ * هو يقف والكأس في يده في الا موبلاة هو يشرب الحكول ولا ينظر حتي لها * احسنلك تمشي من قدامي دلوقتي!* تقترب منه بسرعه وتمسك بالكأس من يده وتضربه علي الارض لينكسر: انا بكلمك..انت مافيش عندك دم!؟ ينظر لها والغضب في عينه كما لو أنها كسرت قلبه وليس كأس كحول ليصراخ في وجهه: انتي تجننتي...من فين جاتك الجرأه دي!؟ هي بسخريه: ليه ماتجوزه واحد زيك وتقولي من فين...يااخي عيب في حقك! ينظر لها بغضب: واحد زيي!؟ تضحك بسخريه وغضب: ايه..انجرحت اووي..معلش اصلي كنت فاكره انك مش بتحس..باين غلطانه! يسرع ويمسك مؤخرة رأسها ويكون في قبضة يده بعض من شعرها ويشده بقوي: انا سبتك تتكلمي كتير المره دي! انتي مراتي فاهمه في حد يكلم جوزه كدا ايه..حدش رباكي ولا حدش قالك عيب!؟ تصرخ من الألم: ااااه..ابعد عني...اااه..امير...سيبني. يتركها لتقع علي الارض وهو يتجه نحو البار الذي في الغرفه مره اخري ليفتح ويصب كأس اخر. تقف في بكاء وحده: انت كل شويه..تقول مراتي مراتي...انا مفروض افتخر اني اكون مراتك!؟ ده عار وبقي في حياتي ومش هيفرقني. ينظر لها ليقف ويمسك بالكأس ويضربه بقوه في الارض
بعشقك أحيا  by alyaa563
25 parts Complete
♡♡ ♡ اقتباس♡♡♡ قبلها قبلة دافئة تحمل الكثير من الشغف والاشتياق فلم تستطع المقاومة واستكانت بين اضلاعه وكأنها تطلب المزيد فتحسست يده مفاتنها ورفعت راية استسلامها فشعر برغبتها فازداد شغفه كرجل ولكن ناقوس الخطر دق ابواب العاشق فابتعد عنها في هدوء وتأمل وجهها الملائكي وهي مغمضة الاعين تائهة في عالم عشقها فقال في نفسه اه ياملاكي الصغير كيف جعلتيني اسيرا لعشقك واقترب منها مرة اخري وطبع قبلة رقيقة علي جبينها لتفيق من عالمها بهدوء وتفتح عيونها ليتوه في ملاكه الصغير فاقترب يهمس في أُذنها *من نور عينيكي اشرقت شمس حياتي* *ومن رحيق شفتاكي تذوقت إكسير الحياة* *فوالله ياملاكي سأجعلكي عروسا لي* نظرت له بطرف عينها واستدارت بوجهها خجلا فاحمرت وجنتها فاقترب لها من الخلف وحضانها ودفن رأسه في عنقها ليتوه في عبير جسدها فتخدر جسمها فشعر بها فجلس على مقعد واجلسها علي رجليه يتأمل عيونها ويلمس خصلات شعرها وقال:احبك يا ملاكي الصغير قالت:وانا من عشقك لن ارحل ثم سكتوا برهة وقالت:بس انا بحبك من زمان يامالك وانت عمرك مااهتميت بيا من امتى وانت بتحبني مالك:من زمان اقوى كنت بشوفك بتكبرى قصادى واتعلق بيكي اكتر واكتر حور:بس ليه كنت بتعذبني مالك:غصب عني حياتى وشغلى بيجبروني اعمل كده اخاف في يوم مرجعشي واسيبك متعلقة ح
حجة الذنب by ijlo_00
13 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
قلب القمر by shiamaasaeed
86 parts Complete
كانت تتابع ملامحه الرجوليه الجذابه بهيام فهو أصبح زوجها بعد عشق استمر عام... رفعت أحد أصابعها و اخذت تتجول به علي وجهه.. ابتسمت بخجل علي ذكري ليله أمس التي كانت صاخبه... شهر مر علي زواجهم و لم تخرج من غرفتهم... يغرقها فقط بعشقه و حنان ارتفعت دقات قلبها علي حركه عينه التي تدل علي إستيقظه... هربت تحت الغطاء تمثل النوم ليفتح هو عينه بتثقل ثم نظر لها مبتسماً... نالها و هذا ما كان يريده استمتع معها كثيرا بعد سنه من فعل المستحيل لتكون بين أحضانه... قرص خدها بمرح قائلا.. = أفتح عينك يا وحش عارف أنك صاحيه... إيدك اللي اتحركت علي وشي كشفتك... ابتسمت بخجل أكبر ثم فتحت عيناها تدريجيا ... ليقبل هو شفتيها المنتفخه بحنان قائلا بهمس و هو يحرك يده علي زرعها الناعم الطويل... = ابتسامتك حلوه اوي مش عايزها تختفي ابدا بعد النهارده... قبلت يده بعشق يتطاير من عيناها التي تشبه سواد الليل... ثم ضمت نفسها داخل صدره تريد سماع دقاته التي تدل علي عشقه لها... ثم اردفت... = طول ما انت جانبي هفضل سعيده و فوق السحاب... لم يرد عليها بالكلمات بل سحبها من عنقها مقبلا شفتيها بجنون و رغبه تصرخ بها عينه...... ظل يقبلها و يده تتخلص من ملابسها ليبدأ معها رحله جديده من ليالي عشقهم... بعد مرور أربع ساعات وصلت الطائره الخاصه به ارض الوطن بعد إنتهاء شهر
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
You may also like
Slide 1 of 10
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
Prisoner No.18 |h.s|الْـسـَجـيِنْ رقـَمْ ١٨ cover
جنة الياقوت cover
عشك الجبل cover
زوجة امير مافيا  (مكتمله)  cover
الشيطان العاشق للكاتبه سمسمه سيد cover
بعشقك أحيا  cover
حجة الذنب cover
قلب القمر cover
اسيري ... بقلم رونا cover

سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2

79 parts Complete

رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب