Story cover for Preys Secondary Monster by zohraremila
Preys Secondary Monster
  • WpView
    Reads 62,849
  • WpVote
    Votes 4,146
  • WpPart
    Parts 43
  • WpView
    Reads 62,849
  • WpVote
    Votes 4,146
  • WpPart
    Parts 43
Complete, First published Dec 27, 2019
ﺎنت جمـيع ﭑسبـﭑبي لـحب ﭑلحـياه ♡
- 𝙸𝚃 𝙸𝚂 𝙴𝚅𝙴𝚁𝚈 𝚁𝙴𝙰𝚂𝙾𝙽 𝙵𝙾𝚁 𝙼𝙴 𝚃𝙾 𝙻𝙾𝚅𝙴 𝙻𝙸𝙵𝙴♡

#فريسة_وحش_ثانوية
All Rights Reserved
Sign up to add Preys Secondary Monster to your library and receive updates
or
#661kim
Content Guidelines
You may also like
The demon Lilith  by Aliabilal6
57 parts Ongoing
الحب بين الانتقام ، هنا حيث تتشابك الاقدار ، نما الحب النقي داخل قفص بين الوحوش ، الظلام الدامس طغى على كل ركن من المكان ، لحن الانتقام يعزف والاقدام تتراقص بتزامن ، همسات مجنونة وطيف الماضي يحاصران بلا مهرب ، افكار متداخلة تعكر صفوا البال ، الابيض والاسود تشابكة معا يشكلان درعا فولازيا محصن ، العدالة تكتب والفساد يمحى ، رصاص يتطاير ، دماء تتناثر ، جثث تملئ المكان . خيوط تنسج خلف الكواليس ، وخطط تحكى بمكر تام ، الخير والشر يتحدان ، الابتسامات الزائفة يخفي ورائه خبائث الشيطان ذاته ، كلام مريض وانفس مختلة ، لا احد يعرف الاخر ، فتحت ابواب الجحيم لنستعد لانتقام قادم مملوئ بدماء الاعداء ، كلمة الانتصار قد نقشت من بركة دماء ذهبية ، سفينة مبحرة بماء سوداء عميقة خطئ واحد وتغرق بالقاع ، كمحاربان يقفان في ساحة المعركة وورائهم جيش لايقهر ، وحوش مستعدة للانقضاد . الحب قد تشابك ليشكل حصن منيع ضد قسوة الحياة ، الصرخات ترتفع ، الالم ينتشر ، الذكريات تعبر بلا توقف ، الافكار تتداخل بشكل مرعب ، كوابيس فظيعة تمحو النوم من عينك ، تربت بين الالم ووحوش مغطات بالدماء ، وخرجت منهم لسفك دمائهم ، ضحكات خبيثة ومخططات تشعرك بالعجز ، بالنهاية هناك منتصر واحد ... من هو ؟ " ليليث لوسيفر سيباستيان مالكوف
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
Fabbricante Di Lacrime cover
Good Night||Kim Jisoo cover
Blue Butterfly  cover
قدري ان اكرهك cover
عَروس الميراث cover
AMABELLE cover
The demon Lilith  cover
كذبتي الجميلة - My beautiful Lie  cover
هوس الأشهم cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر