Story cover for سآده (مثلية) by zoola_luv
سآده (مثلية)
  • WpView
    Reads 12,218
  • WpVote
    Votes 143
  • WpPart
    Parts 5
Sign up to add سآده (مثلية) to your library and receive updates
or
#17السودان
Content Guidelines
You may also like
ملاذ العشق المحرّم by Moonflowly
38 parts Complete Mature
"ألن تكفي عن محاولاتكِ الغبية للمقاومة؟" همست رنا، صوتها منخفض لكنه يحمل نبرة متوحشة، بينما شفتيها اقتربتا من شفتي ليان، تحركتا بخفة عليهما دون أن تمنحها قبلة كاملة، فقط تمسح بهما كأنها تتلذذ بتعذيبها أكثر. "انظري إلى نفسكِ... تشتعلين رغبة وتحاولين إخفاءها." "رنا... أرجوكِ... ليس الآن..." همست ليان بصوت مبحوح وهي تدير وجهها، لكن أصابع رنا أمسكت بذقنها وأعادتها لمواجهتها. "الآن... أو لن يحدث أبدًا." ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 "لم تكن ليان تتوقع يومًا أن تقف أمام امرأة أخرى في بيتها... امرأة تقاسمها نفس السرير، نفس الرجل، ونفس الهواء. كانت عينا رنا تلمعان ببرود وهي تتجول في أرجاء الصالة كأنها صاحبة المكان. 'ستكون حياتنا جحيمًا' فكرت ليان وهي تعض شفتها السفلى، دون أن تدري أن هذا الجحيم سيشعل في قلبها شيئًا آخر... شيئًا لم تفكر به يومًا، ولم يخطر ببالها أبدًا." 🔞رواية جريئة جدا🔞
You may also like
Slide 1 of 9
ملاذ العشق المحرّم cover
مَـــزاد "مـثلـية"  cover
بدايتي معك cover
ابتسامتك cover
ما بين الأربعين والعشرين - مُكتملة cover
🥀حارسة الغابة/🍃/مثلية/🍃/ The forest guard 🥀 cover
"ما بين أحضانك ... هروبي " cover
اسمها أثينا 🖤⛓️🤍 مثلية 🤍⛓️🖤 Her name Is Athena  cover
بوليانثا || Polyantha  cover

ملاذ العشق المحرّم

38 parts Complete Mature

"ألن تكفي عن محاولاتكِ الغبية للمقاومة؟" همست رنا، صوتها منخفض لكنه يحمل نبرة متوحشة، بينما شفتيها اقتربتا من شفتي ليان، تحركتا بخفة عليهما دون أن تمنحها قبلة كاملة، فقط تمسح بهما كأنها تتلذذ بتعذيبها أكثر. "انظري إلى نفسكِ... تشتعلين رغبة وتحاولين إخفاءها." "رنا... أرجوكِ... ليس الآن..." همست ليان بصوت مبحوح وهي تدير وجهها، لكن أصابع رنا أمسكت بذقنها وأعادتها لمواجهتها. "الآن... أو لن يحدث أبدًا." ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 "لم تكن ليان تتوقع يومًا أن تقف أمام امرأة أخرى في بيتها... امرأة تقاسمها نفس السرير، نفس الرجل، ونفس الهواء. كانت عينا رنا تلمعان ببرود وهي تتجول في أرجاء الصالة كأنها صاحبة المكان. 'ستكون حياتنا جحيمًا' فكرت ليان وهي تعض شفتها السفلى، دون أن تدري أن هذا الجحيم سيشعل في قلبها شيئًا آخر... شيئًا لم تفكر به يومًا، ولم يخطر ببالها أبدًا." 🔞رواية جريئة جدا🔞