ربّما بدوتُ لكِ مستضعفًا رحيمًا مغفّلًا لكنّي لن أضيّع فرصة إيذاقك نفس الكأس المكسور فتُجرحين كما جرحْتِ وتعذّبين كما عذّبتِ فقد آن الأوان لتحطّ طاحونة الزّمن في محطّتك ثقي بي ، لن أرحمك جميلتي . الفكرة من : bycvdl من كتاب : في عُرضي متجر أفكار . Cover by : Evaru4All Rights Reserved