سيڤار
  • Reads 227,801
  • Votes 6,008
  • Parts 37
  • Reads 227,801
  • Votes 6,008
  • Parts 37
Complete, First published Dec 31, 2019
Mature
" لذا سأبقى هُنا كي أمزقكَ من الألم، وأنت ستظل تحتمل حتى تنحاز عن السيطره كالعاده لتُخرج اسوأ ما بكَ، انت مُجبر على تحملي كما احتملتك، وأنا مُجبره على أحتمال نوباتِكَ الغاضبه ومن ثم أعينك النَادمه "

لستُ مجرد شَرقيه في الوجُود.
أنا مزيجٌ مُغري، لا يُفهم ولا يَتم استِيعابه.
لستُ مُجرد سِلعه قد امتلكها.
 .. اني سيڤار
ويعلم الجميع فِي موطني .. انني مُختله

<< لَيست أُضحيه تُؤكل >>

بداية < ٧\١١\٢٠١٩ >
تم النشر < ١\١\٢٠٢٠ >

لا اُحلل الاقتباس
(CC) Attrib. NonComm. NoDerivs
Table of contents
Sign up to add سيڤار to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
the hell of your eyes  (قيد التعديل) by RadGhal
1 part Complete
ترجلت عن سيارتها باتجاه باب المنزل فأثار وجود رجال ببدلات سوداء حفيظتها... أحست أن أمرا غريبا يحدث في الداخل.. لم تكن تلتفت أمامها وهي تتجه ناحية الباب حتى اصطدمت بجسد أشبه بحائط اسمنتي من شدة صلابته وطوله..يا إلهي كم بدت ضئيلة الحجم أمامه....كان يمان كريملي هو من اصطدمت به أثناء خروجه.. كادت تقع لولا أنه أمسكها من دراعيها ليمنع سقوطها..في لحظة تسارعت انفاسها وخفق قلبها بشدة..تكاد دقاته تسمع من بعد صمم... رائحته الرجالية وهالته المرعبة أرعدت فرائسها....كان جذابا لدرجة تفقد العقل...هالته كثقب أسود يبتلع كل من يقترب منه...استعادت توازنها بصعوبة وهي لا تزال تحدق بوجهه محاولة بعينيها التسلل عبر نظارته الشمسية لتكتمل صورة ملامحه المثيرة في ذهنها....أزاح نظاراته قليلا محدقا في عينيها لتشعر بنظراته الحادة كأنها سهام مشتعلة تخترق روحها وتضرم النار في بدنها..فاقشعرت من نبرتة صوته الباردة كالجليد... "انتبهي أيتها الصغيرة..." فقط هذا ما قاله معيدا نظارته ليغادر وخلفه رجاله.... ايلا فاغرة فاهها..."يا إلهي...أيوجد هكذا رجال في اسطنبول؟!!.. إنه وسيم حد اللعنة يا فتاة..." لترد سحر بملامحة فارغة..." بل مرعب حد الجحيم..." لم تهدأ ثورة جسدها التي خلفها ذلك الرجل وراءه.. إلا بعد أن تذكرت والدها لتصيح وهي تهرول إلى داخل البيت "أب
After the end	 || بعد النهاية by P0is0ned_MinD
11 parts Ongoing Mature
"حتى هذه اللحظة وأنا أعاملكِ كالأميرات بل كالملكات مكافأة لكِ على عودتكِ، تبجيلًا لنفسي قبلكِ ولكن في اللحظة التي سيتصور فيها عقلكِ بأن رجل، أي رجل لعين خرج من رحم أمه يستطيع حتى أن يشتم عطركِ، نفسكِ اللعين أو أن يرى جزءًا منكِ، سأقتلكِ يا سيڤار، أو ربما أقتله وأنكحكِ فوق جثته ثم أقتلكِ وأقتل نفسي اللعينة من بعدكِ وحينها أيضًا لن أرحمكِ، سأطاردكِ يا سيڤار، سأكون جحيمكِ بعد الموت، لن أترككِ لا الآن ولا بعد أن أموت، أنتِ لي، تصرفي على هذه الحقيقة وكوني عاهرة مطيعة كيلا أجبركِ على أن تكوني واحدة وكلانا بيبي يعرف أنني أستطيع أن أجعلكِ مُجردة من أدميتكِ وحقوقكِ وأمسحي وقتها بحروف العدل مؤخرتكِ اللعينة، أنا هاريسون، سيدكِ اللعين وانتِ آمتي، تحت قدمي، لا تخبرين صبري فأنا أحارب شياطيني كي لا أضع يدي عليكِ لأنني لو فعلت، ستبكي عليكِ السماء دمًا ولن تموتي حينها لكنكِ ستتمنين الموت كما يتمنى الغريق نفسًا واحدًا من الهواء." أصبح كُل شيء أكثر سوءًا، سامًا أكثر.. لكن أوفر جمالًا كالورود تمامًا. {الجزء الثاني من سيڤار.} البداية <٣/٤/٢٠٢١> تمَ النشر <٢٩/١٠/٢٠٢١>
You may also like
Slide 1 of 10
the hell of your eyes  (قيد التعديل) cover
𝐊𝐈𝐋𝐋𝐄𝐑 #7 cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
أبْناءُ الرَئيس cover
زهرّة بريَّة ! cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
After the end	 || بعد النهاية cover
Criminal المجرم  cover
devil hybridالشيطان الهجين  cover

the hell of your eyes (قيد التعديل)

1 part Complete

ترجلت عن سيارتها باتجاه باب المنزل فأثار وجود رجال ببدلات سوداء حفيظتها... أحست أن أمرا غريبا يحدث في الداخل.. لم تكن تلتفت أمامها وهي تتجه ناحية الباب حتى اصطدمت بجسد أشبه بحائط اسمنتي من شدة صلابته وطوله..يا إلهي كم بدت ضئيلة الحجم أمامه....كان يمان كريملي هو من اصطدمت به أثناء خروجه.. كادت تقع لولا أنه أمسكها من دراعيها ليمنع سقوطها..في لحظة تسارعت انفاسها وخفق قلبها بشدة..تكاد دقاته تسمع من بعد صمم... رائحته الرجالية وهالته المرعبة أرعدت فرائسها....كان جذابا لدرجة تفقد العقل...هالته كثقب أسود يبتلع كل من يقترب منه...استعادت توازنها بصعوبة وهي لا تزال تحدق بوجهه محاولة بعينيها التسلل عبر نظارته الشمسية لتكتمل صورة ملامحه المثيرة في ذهنها....أزاح نظاراته قليلا محدقا في عينيها لتشعر بنظراته الحادة كأنها سهام مشتعلة تخترق روحها وتضرم النار في بدنها..فاقشعرت من نبرتة صوته الباردة كالجليد... "انتبهي أيتها الصغيرة..." فقط هذا ما قاله معيدا نظارته ليغادر وخلفه رجاله.... ايلا فاغرة فاهها..."يا إلهي...أيوجد هكذا رجال في اسطنبول؟!!.. إنه وسيم حد اللعنة يا فتاة..." لترد سحر بملامحة فارغة..." بل مرعب حد الجحيم..." لم تهدأ ثورة جسدها التي خلفها ذلك الرجل وراءه.. إلا بعد أن تذكرت والدها لتصيح وهي تهرول إلى داخل البيت "أب