راويه لاحدى الفتيات البصريات التي اصبحت لقيطه بعد حروب عانت منها في حياتها لتصبح يتيمة الاهل في حرب البصره ٢٠٠٣ فكيف تد بر امور الحياه وهي في الثامن من عمرها وهل تجد من يعينها على ثقل الحمل من على كتفيها وهي مشترده في ضواحي بلدها بقلم زهراء حسن الراوي 🌹All Rights Reserved