Story cover for تَحْتَ سَقْفٍ وَاحِدٍ ..  by TalenBillen712
تَحْتَ سَقْفٍ وَاحِدٍ ..
  • WpView
    Reads 41,029
  • WpVote
    Votes 2,425
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 41,029
  • WpVote
    Votes 2,425
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Jan 03, 2020
دخل حياة تلك فجأة بسبب ظروف أجبرته رغما عنه .. 
ليعيشا من بعد تلك اللحظة تحت سقفٍ واحد ..

يستيقظان مع بعضهما .. و يتناولا الطعام على نفس المائدة كعائلة واحدة .. 
و يعودان للنوم في نفس المنزل ..

حياة ظريفة في مجتمع سيء و أوقات عصيبة .. 
لكنهما معاً و هذا هو الأهم .. 

الأحداث في اليابان .. تبدأ بتاريخ 1930
الكوبل الأساسي هو Rivamika

التصنيف " حرب _ رومانسية _ دراما _ شريحة " 
ملاحظة " القصة تتضمن احداث واقعية "
All Rights Reserved
Sign up to add تَحْتَ سَقْفٍ وَاحِدٍ .. to your library and receive updates
or
#186ايروين
Content Guidelines
You may also like
The ending we deserved || النهاية التي استحقيناها by youcancallmenaya
30 parts Complete
في أرضٍ اجتمع فيها المجد والندم وتصارع فوق ترابها الحُب والسيف، لم يكن الزمن خطّاً مستقيماً، بل دوامةً تسحب الأرواح إلى مصائرها بلا رحمة. حكاية تبدأ حيث ظنّ الجميع أن النهاية قد كُتبت، فإذا بها تنهض من رمادها، وتعيد تشكيل السؤال الأول...『ما الذي يبقى منا حين تُطوى صفحة الحرب؟ وما الذي يولد حين تنكسر اللعنة؟』 في عيونٍ سُجنت خلف الجدران، وفي قلوبٍ أحبّت عبر الأسلاك، وفي تلك اللحظة التي اختار فيها البعض أن يعيش، اختار آخرون أن يُكملوا الطريق... ولو وحدهم. هذه رواية عن السقوط والقيام. عن الذاكرة التي لا تموت و إن اختفى أصحابها. عن الخيانة التي تُغفر، والأمل الذي يُربَّى كطفلٍ وسط الدمار. عن الحنين، حين يُصبح الدافع الوحيد للنجاة. لن تُرشدك هذه الصفحات إلى بطلٍ واحد، بل ستقودك إلى الحقيقة: أن بعض الحكايات، لا تنتهي بانتصار... بل تبدأ، حين يقرر شخصٌ واحد، أن لا يخون قلبه. ∘₊✧──────✧₊∘ بدأت: 6/5/2025 انتهت: 16/8/2025
You may also like
Slide 1 of 8
| طريق العودة | cover
The ending we deserved || النهاية التي استحقيناها cover
شخص يسكن معي... ¬levahan¬ cover
في حُبكَ آكرمان | 𝑳𝑬𝑽𝑰 cover
هل ستحبني؟ 💔💗(✨ERIMIKA) cover
حنان الأم المدفون. . .levimika cover
ثِقةٌ عمياءُ؟ ¦¦ Rivamika ~مُكتمِلة~ cover
She's My Freedom|| Eremika cover

| طريق العودة |

8 parts Ongoing

شكراً لك، أنت لم تعطيني فقط قلبك، وإنما أهديتني أملاً، وهو طفلنا. لو لم تكن هذه الأشياء معي، لكان قد تملكني اليأس. أنا أشتاق لك كثيراً.. أتمنى رؤيتك حتى لو كان بعالم آخر"، قالت ووضعت الزهور بجانب قبر زوجها الراحل. أغلقت ميكاسا الكتاب الذي قرأته وبدأت تضحك بسخرية. ما الذي تعنيه البطلة برغبتها في رؤية زوجها بعالم آخر؟ لا يوجد شيء كهذا في العالم الحقيقي. نظرت للبحر بنظرة باردة خالية من المشاعر بعد فقدان عائلتها. ثم انطلقت خطواتها نحو البحر. لكن صوتاً نادى باسمها: "ميكاسا، توقفي