hacker
  • Reads 139
  • Votes 6
  • Parts 5
  • Reads 139
  • Votes 6
  • Parts 5
Ongoing, First published Jan 04, 2020
في بعض الأحيان نثق بشخص و نتعلق به و بصورته المضببة ثقة عمياء دون التفكير في العقبات. الى حين يسقط ذلك القناع ليظهر الجوهر الحقيقي
و في بعض الأحيان نسيء الفهم و نظلم الآخرين و نحكم عليهم فقط من القشرة الخارجية دون التعمق في معرفتهم. الى ان تأتي لحظة الإدراك و ينهشنا الندم. التي لا رجعة فيها. و نفكر اخيرا في ما تسببناه بسبب الأنانية.
هذا هو الإنسان معمي. إما ينساق وراء الأحكام المسبقة او يكون ساذجا بلا شخصية.
هل هو حقا كذلك؟ هل من الممكن إصلاح ما افتعله من فوضى؟

قصة عن محققة و هاكر محترف
كريستوفر دي فريز 

لويزا برانتن

ملاحظة: هذه محاولتي الأولى في كتابة الروايات. لذا ارجوكم في حال وجود خطأ أو خلل في السرد او في الإملاء ارجو ان تخبروني. اتقبل جميع الآراء الصريحة و لكن لا أقبل اي تعليق يسيء الى الكاتبة او احد الشخصيات. صاحب التعليق المهين سيتم الابلاغ عنه. و شكرا.
 
القصة من محض الخيال و اي تشابه في الأحداث سواء كان في الحياة الواقعية او احد الروايات الأخرى فهذه صدفة.

لا احلل سرقة الرواية و ان اردت الاقتباس ارجو الاتصال بي اولا
All Rights Reserved
Sign up to add hacker to your library and receive updates
or
#10hacker
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
حبيبي المدير cover
صوت من المجهول  cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
وريث آل نصران  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

97 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".