تحكى احداث الرواية عن فتاة جميلة بريئة لطيفة تشبه الملاك على هيئة إنسان كانت تخطط بتحقيق طموحتها واحلامها ومثل كل فتاة تحلم بفارس احلامها يآتي من حصانة الابيض ليآخذها ولكن المسكينة لا تعلم ماذا يخبئ لها القدر فتقلب في لحظة احلامها الى كابوس مرعب يهدد حياتها فهل ستتخطى هذه المرحلة ام ستستسلم وتتقبل واقعها.
هو عالمة مليء بالدماء والقذارة شخصاً قاسي لايعرف شيئاً عن الرحمه يقتل بدم بارد وكإنها عادة لدية للتسلية اكبر رئيس مافيا في العالم والجميع يخشون منه لدرجة كبيرة يسقط امامه اعتى الرجال ولدية مجموعة شراكات كبيرة في العالم وذلك طبعاً لتغطية على اعمالة الجرآمية القذرة عنيد متكبر الكل يحترمه طبعاً لو لم يريدون ان يشاهدون قطع رؤسهم هو شخص متملك زير نساء وسيم جداً نظراته حاده يخضعون له نساء العالم يتمنون منه نظره لهم ولكنه لايهتم بآمرهم ويعتبرهم آله للتسلية والمتعة ويلقب بالشيطان وأحياناً بالصقر نظراً الى حادة عيناه مثل الصقر.
ليتصادم العالمان ببعض ليكون مسيرهما معاً فهل سيخضع هذا الشيطان لهذه الملاك.
عرفنا بمكرنا وحيلنا
قيل عنا الغدر والخذلان
لكن ما الهجراس التي ولدت فينا
الا نتيجة وقع الزمان علينا وازهاق
البشر لاروحنا في ازقة المعتقدات والظلامات
ابنتي كوني قويه كوني هجرسية
فخوف الناس منكي افضل من استعبادهم لك